٦_ الراهب القمص ميخائيل الحبشى
والذى كان صديقا مرقبا لابونا داود المقارى وخدم معه وبعد نياحة ابونا داود ظل مقيما بالكنيسة الى ان اصدر البابا كيرلس السادس قرارا بعودة الرخبان فعاد الى دير السريان حيث انه لم يكن ممكنا ان يعود الى وطنه اثيوبيا وظل بدير السريان حتى تنيح بسلام بركته تشملنا
٧_الراهب القمص قزمان المحرقى
بعد نياحة ابونا داود المقارى فى شهر يناير ١٩٥٤، حضر الى الكنيسة، واستمر يخدم بها لمدة سنتين، ثم عاد الى ديره المحرق وشغل مكانة ناظر وقف الدير ورئيس الدير
Check Also
أية اليوم الخميس 2024/9/19
مَنْ يَرْحَمُ ٱلْفَقِيرَ يُقْرِضُ ٱلرَّبَّ، وَعَنْ مَعْرُوفِهِ يُجَازِيهِ. أَمْثَالٌ 17:19